يكشف هذا الفيديو عن انهيار القيم في المجتمعات الغربية — من تفشي الربا والديون إلى تفكك الأسرة وانحطاط الأخلاق.
وهو يذكّر الناس بأن العالم يغرق في المادية، ويدعو إلى إعادة التفكير في الإيمان والعودة إلى الفطرة الإنسانية الأصيلة.
أن تصبح مسلمًا أمر سهل للغاية، فكل ما عليك هو أن تؤمن بصدق في قلبك بالله.
ثم تنطق بالشهادتين:
أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله.
هذه الكلمات هي الخطوة الأولى نحو الإيمان، والطمأنينة، والنور.
سورة البقرة هي هدية تجلب السكينة، وهي السورة الثانية في القرآن الكريم، وأول سورة طويلة فيه.
أيها الإخوة والأخوات، لنجعل هذه النعمة من الله موضع تقدير، ولنحرص على تعلمها وحفظها، ولو آية واحدة في كل يوم.
يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدها طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم
لم يكن ملكًا ولا غنيًا، بل كان إنسانًا عاش بين قومه، ذاق مرارة الفقر واليُتم، وتجرّع ألم الفقد. ومع ذلك، لم يعرف الكِبر ولا الظلم طريقًا إليه. حتى أعداؤه، قبل أصدقائه، شهدوا له بأنه: الصادق الأمين.
إن الدعاء والذِّكر في الإسلام ليسا مجرد عبادات يومية بسيطة، بل هما وسيلتان عظيمتان تمنحان المسلم سكينة داخلية ويقينًا عميقًا. من خلال التواصل المستمر مع الله، يجد المسلم القوة لمواجهة تحديات الحياة اليومية، سواء كانت صعوباتٍ ماديةً أو مشاعرَ سلبية. وهكذا يزداد قربه من الله تعالى، وينال طمأنينةً عميقةً وسلامًا في قلبه وعقله.
تطوير midade.com