الاختلاف لا يعني التفوق القرآن الكريم يوضح أن جميع البشر هم أبناء آدم وحواء. الاختلاف في العشائر والقبائل واللون لا يجعل أحدًا متفوقًا على الآخر، بل هو من أجل تعلم بعضنا البعض والتعاون معًا. التفوق هو في التقوى والخشية من الله تعالى.
الاختلاف هو علامة من علامات الله القرآن الكريم يبين أن اختلاف الألوان والأشكال واللغات والثقافات هو علامة من علامات الله، وهو من عجائب خلقه. قال الله تعالى: "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ" [الروم: 22].
كتابًا دعويًا موجزًا لتعريف القارئ بسيرة النبي محمد ﷺ، مدعومًا بأدلة وعناوين واضحة، ضمن جهود مركز دعوة الصينيين لنشر الإسلام بين الناطقين بالصينية والعربية.
يقدّم الكتاب شرحًا مبسّطًا لأصل كلمة «الله» وتاريخ استخدامها قبل الإسلام، ويُبيّن أنها كانت تُطلق في الجاهلية على الإله الواحد الأحد، الخالق الأعلى، مع الإشارة إلى أن بعض العرب كانوا يشركون معه أصنامًا في العبادة.
مقدمة عن الظواهر العلمية في القرآن
من عظمة القرآن التي تميزها، هي الإشارة إلى الحقائق العلمية بدقة، التي لم يكن الناس قادرين على فهمها في الفترة التي أُنزل فيها القرآن.
إنه أحد الجوانب العظيمة لهذا الإعجاز الذي يختلف عن غيره من الكتب السماوية، حيث يحتوي على حقائق علمية دقيقة لم يكن بالإمكان معرفتها وقت نزول الوحي.
بعض هذه الحقائق تشمل:
كروية الأرض
الشقوق الجيولوجية
المعجزة العلمية في قول الله: "قالت النملة"
إنه أحد جوانب عظمة هذا الكتاب المقدس، فهو يحتوي على العديد من الحقائق العلمية الدقيقة التي لم يكن الإنسان قد اكتشفها أو أدركها وقت نزول الوحي.
تشمل هذه الحقائق ما يلي:
كروية الأرض (وجهة النظر العلمية)
الشقوق الجيولوجية
موقع مكة في مركز القارات
تطوير midade.com