الرضا بأوامر الله هو الطريق نحو السكينة والرضا، وهو ما يقودنا إلى السلام الحقيقي. فليهدنا إيماننا إلى حكمة الله، ونحن نثق بأنه يعلم ما هو خير لنا. هذه الثقة تملأ قلوبنا بالوضوح والطمأنينة.
قال الله تعالى:
﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي﴾
(سورة الفجر: 27-30)